بينات نتائج دراسة حديثة أن الموسيقى كتاعب دور مهم في تنشيط مناطق في الدماغ كتساعد على استرجاع بعض الذكريات القديمة، والتخفيف من القلق والارتباك عند المصابين بهاد المرض. وهاد الدراسة الي داروها باحثون فجامعة “يوتا هيلث” في الولاياتالمتحدة الأميركية، فحصات منطقة في الدماغ لتطوير علاجات مبنية على الموسيقى للتخفيف من القلق عند المرضى. وقال جيف أندرسون، أحد الباحثين: “الناس الي مراض بالخرف كيواجهو عالم غير مألوف، وهادشي كتسبب ليهم فالارتباك والقلق”. وأضاف: “كنعتاقدو أن الموسيقى كتضغط على شبكة الدماغ، الي مازال خدامة نسبياً”، بحسب ما نشره موقع (ذا إيكونوميك تايمز). وساعدو الباحثين المشاركين فاختيار أوغنيات عندهم معنى، ودربوا المريض، والشخص الي كيرعاهم على كيفية استخدام مشغل الأغاني الي فيه مجموعة الموسيقى المختارة، وبينات النتائج أن الموسيقى كتنشط الدماغ، مما يتسبب بحدوث اتصال في بعض مناطق الدماغ كاملة.