بالفيديو..رفيقي فضح الاسلاميين لي كيرفضو الحريات الجنسية: ها قصة النكاح ف عهد الرسول وخاص تعطا الحريات الجنسية بين الراشدين والتقبيل والاحتكاك ماشي زنا

عبد الوهاب رفيقي، أحد شيوخ السلفية سابقا، خرج ف السلفيين والاسلاميين لي كيرفضو تغيير القانون الجنائي المغربي، وقاليهم بلي نتوما مكادفعوش على الشريعة وهاذ القانون الجنائي وضعاتو فرنسا وهو قانون وضعي.
وطالب رفيقي خلال ندوة حول الحريات الفردية مساء اليوم بالرباط، بتغيير فصول القانون الجنائي للسماح بممارسة الحريات الفردية بما فيها ممارسة الجنس خارج إطار الزوج.
وتابع رفيقي :”قانون الشريعة لي خاص الاسلاميين يدافعو عليه، فيه مائة جلدة فليشهد فيه طائف من المؤمنين” مضيفا :”علاش كيدافعو على القانون المدني وكيخليو القانون ديال الشريعي الاصلي لي ف الدين واللي كيفرض شروط صعيبة باش يثبت وجود علاقة جنسية بين راشدين ومنها وجود 4 شهود”.
ورجع رفيقي للفقه الاسلامي وقال :”ما هو الزواج دينا وفقها، ليس هناك تعريف حاسم وهناك اختلافات حوله الزواج له تعريفات كثيرة وشروطه مختلف عليه من طرف جميع المذاهب “.
وأضاف المتحدث :” الشرط الوحيد الذي اتفق عليه جميع الفقهاء هو الايجاب والقبول، واختلفو في كل شيء من ولاية واشهاد، ايجاب والقبول بين رجل وامرأة كاين تا خارج اطار الزواج، مكايناش، وعقود الزواج وغيرها فقط شروط وضعية لا علاقة لها بالدين”.
واستشهد رفيق بحديث صحيح للرسول عندما قال :”أيما رجل وامرأة توافقا فالعشرة بينهما ثلاث أيام”، فاش جاو صحابة عند الرسول قالو ليه تشهينا نكحو وعطا رخصة باش ينكحو ومن بعد يخليو دوك العيالات ف سبيلهم او يبقاو معه.
وتابع المتحدث :”الزنا باتفاق العلماء هو الايلاج الكامل، أما ما عدا ذلك وكل ما يسبق ذلك هو من اللمم المعفو عنه من التقبيل والاحتكاك وعناق وكل شيء ويكفي دير صدقة وانتهى الأمر”.
وجاء في نفس الكلام :”الفقيه الذي يحرم الجنس خارج اطار الزواج يتيح امكانية النكاح بعدة طرق، منها نكاح السياحة ونكاح الطلاق، ونكاح المسيار وكلها سقطت فيها شروط الزواج التي نتحدث عنها”.
وأردف المصدر نفسه :”الذين يرفضون تغيير هذا القانون يدافعون على قانون وضعي
الشيخ رفيقي فضح السلفيين والاسلاميين لي كيرفضو الحريات الفردية والجنسية: ها قصة النكاح ف عهد الرسول وخاص تعطا الحريات الجنسية بين الراشدين
Publiée par GOUD sur Jeudi 24 octobre 2019