الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الاتحاد الاشتراكي
الأحداث المغربية
الأستاذ
الاقتصادية
الأول
الأيام 24
البوصلة
التجديد
التصوف
الجديدة 24
الجسور
الحدود المغربية
الحرة
الدار
الرأي المغربية
الرهان
السند
الشرق المغربية
الشمال 24
الصحراء المغربية
الصحيفة
الصويرة نيوز
الفوانيس السينمائية
القصر الكبير 24
القناة
العرائش أنفو
العلم
العمق المغربي
المساء
المسائية العربية
المغرب 24
المنتخب
النخبة
النهار المغربية
الوجدية
اليوم 24
أخبارنا
أخبار الجنوب
أخبار الناظور
أخبار اليوم
أخبار بلادي
أريفينو
أكادير 24
أكورا بريس
أنا الخبر
أنا المغرب
أون مغاربية
أيت ملول
آسفي اليوم
أسيف
اشتوكة بريس
برلمان
بزنسمان
بوابة القصر الكبير
بوابة إقليم الفقيه بن صالح
أزيلال أون لاين
بريس تطوان
بني ملال أون لاين
خنيفرة أون لاين
بوابة إقليم ميدلت
بوابة قصر السوق
بيان اليوم
تازا سيتي
تازة اليوم وغدا
تطاوين
تطوان بلوس
تطوان نيوز
تليكسبريس
تيزبريس
خريبكة أون لاين
دنيابريس
دوزيم
ديموك بريس
رسالة الأمة
رياضة.ما
ريف بوست
زابريس
زنقة 20
سلا كلوب
سوس رياضة
شباب المغرب
شبكة أندلس الإخبارية
شبكة دليل الريف
شبكة أنباء الشمال
شبكة طنجة الإخبارية
شعب بريس
شمال بوست
شمالي
شورى بريس
صحراء بريس
صوت الحرية
صوت بلادي
طنجة 24
طنجة الأدبية
طنجة نيوز
عالم برس
فبراير
قناة المهاجر
كاب 24 تيفي
كشـ24
كود
كوورة بريس
لكم
لكم الرياضة
لوفوت
محمدية بريس
مراكش بريس
مرايا برس
مغارب كم
مغرب سكوب
ميثاق الرابطة
ناظور برس
ناظور سيتي
ناظور24
نبراس الشباب
نون بريس
نيوز24
هبة سوس
هسبريس
هسبريس الرياضية
هوية بريس
وجدة نيوز
وكالة المغرب العربي
موضوع
كاتب
منطقة
Maghress
جهة طنجة-تطوان-الحسيمة .. حصول أزيد من 29 ألف متمدرس على البكالوريا بمعدل نجاح يناهز 81 في المائة
من ضحية إلى مشتبه به .. قضية طعن والد لامين جمال تتخذ منحى جديدًا
فيلدا: فخور بأداء "اللبؤات" أمام السنغال
حزب الاستقلال يُراهن على استقطاب الشباب لإعادة تشكيل المشهد السياسي
طقس الأحد في المغرب بين الحار والرياح القوية
الطالبي العلمي: المغرب يجعل من التضامن والتنمية المشتركة ركيزة لتعاونه جنوب-جنوب
كأس أمم إفريقيا لكرة القدم سيدات.. المنتخب المغربي يتأهل إلى دور الربع نهائي بعد فوزه على نظيره السنغالي (1-0)
الملك يهنئ رئيس ساو طومي وبرانسيبي
بنسعيد: "البام" آلية لحل الإشكاليات .. والتحدي الحقيقي في التفكير المستقبلي
أثنار: جاك شيراك طلب مني تسليم سبتة ومليلة إلى المغرب سنة 2002
أسعار الذهب تتجاوز 3350 دولارا للأوقية في ظل التوترات التجارية العالمية
خطوة مفاجئة في إسبانيا .. ملقة ترفض استقبال مباريات "مونديال 2030"
لبؤات الأطلس يتأهلن إلى ربع نهائي "كان السيدات" بعد فوز صعب على السنغال
أكرد يلتحق بتداريب نادي "وست هام"
المفوضية الأوروبية تنتقد رسوم ترامب
حرب الإبادة الإسرائيلية مستمرة.. مقتل 100 فلسطيني في قصف إسرائيلي على غزة منذ فجر السبت
نسبة النجاح في البكالوريا تتجاوز 83 %
تفاصيل انتهاء اعتصام في بني ملال
اجتماعات بالرباط لتسريع مشروع أنبوب الغاز الإفريقي وتوسيع الشراكات الإقليمية
وفاة الفاعل المدني عبد العالي الرامي بعد صراع مع المرض
من الجدل إلى الإجماع .. إشادة واسعة بإعادة تهيئة سور المعكازين في طنجة
الوقاية المدنية بطنجة تحسس المصطافين من مخاطر السباحة
تقرير دولي يضع المغرب في مرتبة متأخرة من حيث جودة الحياة
المغرب يفتح باب الترخيص لإرساء شبكة 5G
فاس تحتضن لقاء لتعزيز الاستثمار في وحدات ذبح الدواجن العصرية
الصندوق المغربي للتقاعد يطلق نسخة جديدة من تطبيقه الهاتفي "CMR" لتقريب الخدمات من المرتفقين
تقديم العرض ما قبل الأول لفيلم "راضية" لمخرجته خولة أسباب بن عمر
دراسة: التلقيح في حالات الطوارئ يقلل الوفيات بنسبة 60%
مهرجان "موغا" يعود إلى مدينته الأصلية الصويرة في دورته الخامسة
حادثة اصطدام مروعة بين دراجتين ناريتين تخلف قتيلين ومصابين بتطوان
اجتماعات بالرباط للجنة التقنية ولجنة تسيير مشروع أنبوب الغاز الإفريقي الأطلسي
الطبخ المغربي يتألق في واشنطن.. المغرب يحصد جائزة لجنة التحكيم في "تحدي سفراء الطهاة 2025"
تونس في عهد سعيّد .. دولة تُدار بالولاء وتُكمّم حتى أنفاس المساجين
تواصل الانتقادات لزيارة "أئمة الخيانة والعار" للكيان الصهيوني
فرنسا تدين طالبًا مغربيًا استبدل صور طلاب يهود بعلم فلسطين
أخرباش تحذر من مخاطر التضليل الرقمي على الانتخابات في زمن الذكاء الاصطناعي
بورصة البيضاء .. أداء أسبوعي إيجابي
أغنية "إنسى" لهند زيادي تحصد نسب مشاهدة قوية في أقل من 24 ساعة
عبد العزيز المودن .. الآسَفِي عاشِق التُّحف والتراث
الصين- أمريكا .. قراءة في خيارات الحرب والسلم
نحو طب دقيق للتوحد .. اكتشاف أنماط جينية مختلفة يغيّر مسار العلاج
57 ألفا و823 شهيدا حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ بدء الحرب
عقوبات أميركية تطال قضاة ومحامين بالمحكمة الجنائية لإسقاط مذكرات اعتقال نتنياهو وغالانت
علماء ينجحون في تطوير دواء يؤخر ظهور السكري من النوع الأول لعدة سنوات
الدوري الماسي.. سفيان البقالي يفوز بسباق 3000م موانع في موناكو
من السامية إلى العُربانية .. جدل التصنيفات اللغوية ومخاطر التبسيط الإعلامي
"وول مارت" تستدعي 850 ألف عبوة مياه بسبب إصابات خطيرة في العين
باحثون بريطانيون يطورون دواء يؤخر الإصابة بداء السكري من النوع الأول
"مدارات" يسلّط الضوء على سيرة المؤرخ أبو القاسم الزياني هذا المساء على الإذاعة الوطنية
التوفيق: معاملاتنا المالية مقبولة شرعا.. والتمويل التشاركي إضافة نوعية للنظام المصرفي
التوفيق: المغرب انضم إلى "المالية الأساسية" على أساس أن المعاملات البنكية الأخرى مقبولة شرعاً
التوفيق: الظروف التي مر فيها موسم حج 1446ه كانت جيدة بكل المقاييس
طريقة صوفية تستنكر التهجم على "دلائل الخيرات" وتحذّر من "الإفتاء الرقمي"
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الرَّبيع الأمَازيغِي
رشيد العالم
نشر في
هسبريس
يوم 06 - 03 - 2017
استبشَر كثيرٌ مِن المَغَاربة بالرَّبيع العَربِي كحَال غيرهِم مِن الشُّعُوب التي تتُوق إلى الكَرَامَة والعَدَالَة والحُريَّة فِي تُونُس ومِصر وسُوريَا والعِرَاق وليبيَا واليَمن.. فخَرَج المَغَاربَة كعَادَتِهم يُطلقُونَ عَقِيرَتهُم بالصُّرَاخ والتظَاهُر السِّلمِي مُطَالِبين بالعَدَالة الاجتمَاعيّة والقضَاء عَلى الفسَاد ومُحَاسبَة النَّاهِبين لثرَوَات البَلد، فكَان من بَين القِوَى الحَيويَّة الشَّعبيَّة التي حركت الشارع (حَرَكة 20 فبرَاير) التِي لفظَت أنفَاسَهَا بَعد تَغيير الدّستور المَغربي، وحَرَكة العَدل والإحسَان التِي ضَعُفَ تنظِيمُهَا بعد مَوت مُرشِدهَا ومُؤسِسِهَا الأول الشيخ عبد السلام يَاسِين، وخاصَة بَعد صِدامِهَا المباشِر مع النظَام، الأمر الذِي دفَعَ -هَذا الأخير- إلى ضربهَا مِن البنيَة الداخليَّة عَبر نشطائِهَا ومِن الخَارج عَبر تيَّارَاتٍ دينيّة سَلفيّة وصُوفيّة وسيَاسيّة أخرَى...
الرَّبيع العَربِي شهدَ إخفَاقًا ذريعًا فِي جُلِّ الدُّول العَربيّة مثل سُوريَا، اليَمَن، ليبيَا..، وذلك يَرجعُ بالأسَاس إلى التدَخُّل الغَربي الذِي يُعَارضُ فكرَة بنَاء دَولَة ديمقرَاطيّة فِي الوَطَن العَربِي، ويرجعُ أيضًا إلى طبيعَة النُّظُم الدِّيكتَاتوريّة التِي تلعَبُ بورَقة الإرهَاب لشَرعَنَة القتل الجَمَاعِي وقمْع المُتظَاهِرين، هَذا عَلاوة على التصَادم الكَارثِي والمُهول بَينَ القِوَى السِّيَاسيّة العَلمَانيَّة والتيَّارَات الدِّينيّة من جهة، ومِن جهَةٍ أخرى بَين التيَّارَات الدِّينيَّة مَعَ بَعضهَا البَعض.
الرَّبيع العَربي فِي المَغرب كانَ مُختلفًا ومُغايرًا وذلك يُعزى إلى طبيعَة النِّظَام السِّيَاسِي القَائم في المغرب المَبنِي عَلى المَلكيّة الدستُوريّة، والذي يُعد أقدم نظام حَاكم في العَالم، غيرَ أنَّ الشَّعب وَاجَه النِّظَام واستفزَّهُ حَتى خَرَجَ من صَمتُه وغيّر الدُّستُور المَغربي كإستراتيجيَة لترويض الشَّعب وإقنَاعِه بأنَّ تغيير الأورَاق كفيلٌ بتحقِيق مَطَالبه العَادِلَة.
مَا لم ينتبه إليه كثيرُون أنَّ المَغرب شهد خُروجَ أطيَافٍ اجتمَاعيّة مُختلفة عَلى رَأسِهَا، (حَركَة 20 فبرَاير) و (جمَاعة العَدل والإحسان) و(أتباع العَدالَة والتنميَّة) إضَافَة إلى السَّلفيِّين..إلخ، غيرَ أنَّ خُرُوجَ الأمَازيغ بشعَارَاتِهم ومَطالبهم فِي شمَال المَغرب كمَا فِي جَنوبه، قلمَا تنَاولهُ الإعلام والمُحَللين السِّيَاسيين بل وقوبل بشَتى أنوَاع القمْع والإكرَاه والشَّيطنَة..
أعتقِدُ جازمًا بأنَّ الرَّبيع العَربِي أخفقَ في المَغرب ولن ينجحَ مَرَّة أخرَى لأنَّ جُلَّ الدُّول التِي صَدَّرت الثورَات العربيّة خُربَت وهُدِّمَت، بيدَ أنهُ أمَام رَبيع آخَر (رَبيع أمَازيغِي) ومَا يَحدث الآن فِي بَعض المُدُن المَغربيَّة خَاصَّة فِي الشَّمَال لهُوَ شرَارَة خفيَّة مُتَّقِدَة سَتشْتعِلُ شَيْئًا فشيئًا رَغم المُحاوَلات العَديدة لنسْفهَا وشيْطَنَتهَا وتكميم أفواهِ من يتزعمونهَا أو يَقُودونهَا، مَوقفِي مِن الحَرَاك في مَدينَة (الحُسيمَة) أننِي مَعَهُ وأسَانِدُهُ فِي كلِّ المُدن المَغربيَّة، شَريطَة أن يكون مبنيًّا على السِّلميَّة التامَّة وأن يَضَع الوَطن وَوحدَة أبناءِه وأقَالِيمِه فوقَ كل الاعتبَارَات. الشَّعب المَغربي عَانى مِن الدِّيكتَاتُوريّة المَقيتَة وسيَاسَة التَّجويع والتَّفقِير والظُّلم والطغيَان أيَّام المَلك الرَّاحل الحسن الثاني، ومَا يَزَال يُعَانِي مِن دِيكتَاتُوريّة مُمَنهَجَةٍ ومُسَيَّسَةٍ أو بالأحرى (ديكتاتُوريّة مُعَصْرَنَة) والوَقتُ حانَ ليكسِرَ الشَّعب المَغربي أغلال الاستعبَاد والظُّلم والقَهر وليُحَاسِب كلَّ المُفسِدِين.
المَغرب ليسَ هُوَ فقَط مَن يُوَاجهُ هَذا (الرَّبيع الأمَازيغِي) بَل إنَّ
الجزائر
نفسَهَا في مَأزق كبِير أمَام مَطَالب الأمَازيغ القبَائِليّين بإنشَاء جُمهُوريّة والانفصَال عَن دَولَة الجَزَائر وهُوَ مَا يَدعمُه المَغرب بقوَة فِي حِين أنهُ يَحرمُهُم فِي المَغرب حَتَّى مِن مَطَالبهم المشرُوعَة، وقد تعَرَّض رَئيس حُكومَة القبَائِل الأمَازيغية (فرحات مهني) إلى مُضَايقَات عَدِيدَة مِن قبل أجهزَة المُخَابرَات الجَزَائِريّة اضطرتْهُ إلى طلب اللُّجُوء السِّيَاسِي بفرنسَا، وهُنَاك أيضًا مَن يتهمُ المُخَابرَات الجَزَائريّة باغتيَال ابن فرحَات واعتقَالِهَا لعَددٍ كبير مِن نشَطَاء الحَرَاك الأمَازيغِي بالجَزَائِر.
يُخطأ كلَّ الخَطأ مَن يَعتقدُ بأنَّ الدول المَغاربيّة وصَلت إلى بَرِّ الأمَان، وشَط ِّ السَّلام، الرَّبيع الأمَازيغِي حتمًا سَيعصِفُ ومَا لم تتعَامَل الدَّولة المَغربيَّة بحِكمَةٍ وتعَقل وبُعد نَظر عَبر العَمَل على إرسَاء الديمقرَاطيَّة الحَقِيقيَّة وتفعِيل الحَكامَة الجَيّدة وربط المَسؤوليّة بالمُحاسَبَة وفصل السُّلط و ومُحَاكمَة المُفسِدين ولصُوص الدَّولَة الأوفيَاء، وَوضع نهَايَة لمَنطِق العُنف والإكرَاه والتمييز بين مُختلف مُكونَات الشَّعب الوَاحِد، وخلق فرَص للشغل للعاطلِين وإنعاش الاستثمَار فإنهَا فِي النهَايَة سَتتحَمَّلُ تبعَات هَذا الرَّبيع الأمَازيغِي عَاجلا ً أم آجلا.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الرَّبيع الأمَازيغِي
الحراك الشعبي بعيون المثقفين الشباب بالريف
راشد الغنوشي، رئيس حركة النهضة التونسية ل «التجديد»: القيادة المغربية كانت ذكية ونجحت في استيعاب موجة الربيع العربي واستقبلتها استقبالا حسنا
أحمد يوسف المستشار السياسي السابق لهنية: أغبط المغرب على الاستقرار وأجواء الحرية
يعادون العربية ويدعون إلى استبعاد الإسلام وإحياء الوثنية
أبلغ عن إشهار غير لائق