التوزيع الجغرافي للإصابات ال1191 بكورونا.. 73% منها في خمس جهات

كشفت معطيات وزارة الصحة حول الحالة الوبائية بالمغرب خلال ال24 ساعة الماضية، عن التوزيع الجغرافي للحالات ال1191 الجديدة، 73 بالمائة منها في خمس جهات.
وسجلت بجهة الدار البيضاء سطات 377 حالة، من بينها 306 حالة بالدار البيضاء الكبرى، و23 بالجديدة و15 حالة بالمحمدية، و9 حالات بمديونة و8 بالنواصر ومثلها ببرشيد وسطات و7 حالات بالسطات وحالة واحدة ببنسليمان.
وبجهة مراكش آسفي، تم تسجيل 135 حالة جديدة، من بينها 87 حالة بمراكش، و24 24 بقلعة السراغنة و9 بالرحامنة و8 بالصويرة وثلاث حالات بالحوز وحالتان بكل من شيشاوة واليوسفية.
وبجهة فاس مكناس، سجلت 133 حالة، من بينها حالة 68 حالة بمدينة فاس، و36 بمكناس و11 حالة بتاونات و6 حالات بكل من تازةوصفرو و4 حالات بمولاي يعقوب، وحالتان بإفران.
وبحهة درعة تافلالت سجلت 116 حالة، 43 منها بالراشيدية و31 بورزازات و22 بميدلت، و16 بزاكورة واربع حالات بتنغير.
وبجهة الرباط سلا القنيطرة سجلت 109 حالة جديدة، منها 30 بسلا و26 بالقنيطرة و23 بالصخيرات تمارة و17 حالة بالرباط ثم 8 حالات بسيدي سليمان و4 بسيدي قاسم وحالة واحدة بالخميسات.
وسجلت 97 حالة بجهة بني ملال خنيفرة، ثم 89 حالة بجهة الشمال، و72 حالة بجهة الداخلة وادي الذهب، و47 حالة بجهة سوس ماسة، و16 حالة بجهة الشرق.
وبلغ عدد الحالات النشطة 13854، وأصبح المعدل هو 38,5 لكل 100 ألف نسمة، يوجد أكبر عدد منها في جهة الدار البيضاء سطات، تليها جهة مراكش آسفي ثم جهة فاس مكناس.
وبلغ مجموع الحالات الحرجة 202، من بينها 48 حالة تحت التنفس الاصطناعي.
وأعلنت وزارة الصحة، اليوم الاثنين، عن تسجيل 1191 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، لتصل الحصيلة الإجمالية إلى 62590 حالة، منذ وصول الوباء إلى المغرب في الثاني من شهر مارس الماضي، أي بمعدل إصابة تراكمي بلغ 172 صابة لكل 100 ألف نسمة.
وكشف معاذ المرابط، منسق المركز الوطني لعمليات طوارئ الصحة العامة في تصريح صحافي حول الوضع الوبائي للفيروس في المغرب، أن معدل الإصابة في ال24 ساعة الماضية بلغ 3 لكل 100 ألف نسمة.
وأضاف المتحدث أنه تم تسجيل 30 حالة وفاة في 24 ساعة الماضية، لترتفع الحصيلة إلى 1141 حالة.
وتم تسجيل 1240 حالة شفاء خلال ال24 ساعة الماضية، لترتفع حصيلة المتعافين إلى 47595 متعاف.
وتهيب وزارة الصحة بالمواطنات والمواطنين الالتزام بقواعد النظافة والسلامة الصحية، والانخراط في التدابير الاحترازية التي اتخذتها السلطات المغربية بكل وطنية ومسؤولية.