ذ. عبدالله عزيز
في زمنٍ تتسارع فيه المدن نحو التصنيع والاكتظاظ والضجيج، يطرح كثير من أبناء تيزنيت اليوم سؤالًا عميقًا ومشروعًا: هل تتجه تيزنيت لتكون "مدينة الحياة البطيئة" بامتياز؟
مدينة هادئة، نظيفة، مستقرة، تتوفر على مقومات العيش الأساسية، لكنها (...)