نايضة في مواقع التواصل الاجتماعي بعدما تم ترويج شائعة كيقولو أن بريجيت ماكرون مرات الرئيس الفرنسي إيمانويل تولدات راجل ومن بعد غيرات الجنس ديالها. لخبار راجت على أساس أنها "تحقيق صحفي من جورنال فرنسي" ادعى مروجوها بللي من بعد "3 سنوات من التقصي والبحث، تبين ليهم أن سيدة فرنسا اللولة تولدات أصلا ذكر وكان سميتها جان ميشيل ترونيو (Jean Michel Trogneux)". بريجيت ماكرون هددات بالانتقام من مروجي هاد الفايك نيوز ديال تحولها جنسيا من ذكر لبنت، واللي كتعبر (لخبار) على ظاهرة الترانسفوبيا اللي كاينة فالمجتمع الفرنسي، وخاصة فبعض الأوساط الإعلامية والسياسية منو. بريجيت ماكرون غاترفع دعوى قضائية لمحاسبة كل المتورطين فهاد لافير.