أوردت مصادر إخبارية محلية أن أستاذة مادة الرياضيات أقدمت على عقد قرانها من تلميذها الذي يصغرها ب:10 سنوات بمدينة اليوسفية. الحدث الذي يبدو غريبا نوعا ما، وسابقة من نوعه جاء بعد ارتباط الأستاذة التي تبلغ من العمر 29 سنة بالزوج التلميذ البالغ من العمر 19 سنة ويتابع دراسته لديها في السنة الثانية من سلك الباكلوريا. هذا، وتباينت آراء المواطنين بخصوص هذه القضية بين مؤيد لهذا الواقعة باعتبار الزواج سنة محمودة ولا علاقة فيه لعامل السن، فيم اعتبر معارضون القضية "شادة" على اعتبار أن العلاقة التي يجب أن تجمع بين التلميذ و أستاذته هي علاقة التربية و التعليم بالدرجة الأولى.