عاد مشروع الربط الثابت بين أوروبا وإفريقيا عبر نفق تحت مضيق جبل طارق إلى دائرة الاهتمام مجددًا، بفضل التحرك الرسمي من الحكومة الإسبانية بقيادة رئيس الوزراء بيدرو سانشيز. وخصصت وزارة النقل الإسبانية، تحت إشراف الوزير أوسكار بوينتي، ما يزيد عن 350 ألف يورو من صندوق "الجيل القادم" الأوروبي لإجراء دراسة جدوى حول تمويل المشروع.